في يوم ٣ مايو ٢٠٢٥، وفي قلب القاهرة،
انطلقت أول شرارة Spark
مش بس كإيفينت، لكن كولادة حقيقية لحركة وعي جديدة خرجت للنور.
اجتمع أكثر من ١٩ سيدة من سيدات مصر،
بينهن دكاترة في علم النفس، وكوتشز في العلاقات، وسيدات أعمال،
وأمهات، وربّات بيوت، ومعلّمات في الحياة…
اجتمعوا مش علشان يسمعوا…
بل علشان يتذكّروا.
كانت القاعة مليانة بنور حقيقي…
نور المعرفة، نور المشاعر، نور الالتقاء بين عقول تبحث، وقلوب مفتوحة.
أول لقاء لـ Spark ماكنش مجرد مقدّمة،
كان احتفال بولادة شيء أكبر من أي كلمة،
حركة بتجمع ما بين العلم والروح،
بين السؤال والسكوت،
وبين صوت داخلي كان بيقول لكل واحدة فيهم:
“أيوه، أنا هنا، وأخيرًا حد سامعني.”
💬 أصوات من الداخل
شهادات من أول من سمعوا نداء Spark
“ماكنتش متخيلة إن دموعي تنزل في وقت بيتكلم فيه حد عن الجهاز العصبي… لكن اللي حصل كان لمس روحي بجد.”
“لقيت نفسي لأول مرة مش محتاجة أشرح أنا مين… الكل كان شايفني وحاسس بيا.”
“الدمج بين العلم والروح كان حقيقي مش تنظير… حسّيت بنور بينورلي من جوا.”
“كل لحظة في اليوم ده كانت بترجعلي قطعة مني… نسيتها أو كنت فاكرة إني فقدتها.”
“خرجت من اللقاء وقلبي بيقولي: رجعتي… أنتِ رجعتي.”
