
الحب الكبير
هو إزاي في لحظة ممكن نحس إننا مش كفاية؟ إزاي قلبنا يتقلّب علينا، ويقنعنا إننا

حرية وانطلاق
كانت على الأرض… بتتحرك ببطء، وببراءة، كأنها بتسأل: “فين المخرج؟ فين الحياة؟” قعدت أراقبها، مش

كن كما خلقك النور، لا كما شكّلك الظل
“كن كما خلقك النور، لا كما شكّلك الظل.” يا من تنشد الصدق… هل جرّبت أن

العتاب
في كل علاقة حقيقية، بييجي وقت ونحتاج نقول كلمة… مش عشان نلوم، لكن عشان نطبطب

أول كلمة
في بداية كل صباح، وفي اللحظة اللي ما بين النوم والصحيان، في اللحظة اللي لسه

كلمة عتاب
في كل رحلة عظيمة، كانت البداية مجرد خطوة واحدة. خطوة قد تبدو بسيطة… لكنها كانت


سؤال فضل جوايا
طول عمري مش بأعرف اسأل الناس اسئلة تبين إني مهتمة مع أني باكون حقيقي مهتمة

لا شيء
وعندما يدرك الإنسان أنه لا شيء يأتي كل شيء من الأعماق النفس الحقيقية الاتصال والصلة

الظهور الهاديء
هل النجاح دوشة ولا همسة؟ هو النجاح يعني إيه؟ هيصه؟ تصفيق؟ لقطة حلوة وكاميرات بتجري؟

حب من نوع تاني
هو إزاي في لحظة ممكن نحس إننا مش كفاية؟ إزاي قلبنا يتقلّب علينا، ويقنعنا إننا

البصيرة والنور
أنا مشيت سنين كتير بدور على النور. كنت بحسبه موجود في الكتب، في الكلمات الكبيرة،

النظر إلى عمق الظلام
حين تلتف الروح لأعلى في هذا الليل، أسند رأسي على وسادة الكون وأغمض عينيّ، لا

حين تتذكر الروح لونها
لما الروح تفتّح عينيها كان كل شيء بيدور. الكواكب، المجرات، حتى الذكرى… كانت بتلف حوالين

كنزك المخفي
كنزك المخفي ساعات أعمق حتة في روحك بتستخبى في أغمق ظل، مش في أوضح نور.

اول مرة سمعت النور
في حتة جوايا، لسه عايشة طفلة صغيرة بعنيها الواسعة، دايمًا بتسأل، ودايمًا بتندهش. مكنتش بتجري